من الرسم بدون اجر الى اعلى آجر في مصر

يقول مروان اشتغلت للغفير و للوزير الحمد لله 

مروان الحناوي فنان مصري يهوى الفن من الطفولة ولاكن ملامح الفن لم تكتمل 

حاول في مجلات فنية ولم يلقي شغفه  قائلًا 

"مفيش تقريباً نوع فن معنديش فيه تجربة"  . 

    في الفن السمعي عزف جيتار و يغني ويقول ابتهالات و صوتة رائع في تلاوة القرأن  

 . في الادب ؛ قدم ادوار في مسرحيات مع قصر الثقافة  و في مسارح الجامعات  وغيرها 

و له تجربة في كتابة المحتوى 

برنامج عن الفنون ودلال الالوان و يعرض على اليوتيوب من اعداد وتقديمه أيضاً  

اما  الفن البصري :   مقدم برنامج و المونتاج  و التصوير والنحت  و قد عمل مروان  نقاش زغرفي مع اعمامه وأخوه الكبير بعد وفات ولدي رحمه الله ولاكن كان مساعد ولام يستمر بسبب صغر سنه وقتها حوالي في الخامسة عشر '  قائلا كنت محكوم بنظام صاحب العمل و مفيش مجال للإبداع حولت اشتغل مع نفسي و اتبهدلت لاني اتعلمت الصنعة لاكن متعلمتش اعمل اتفاقت و اتنصب عليا و عملت شغل برخص التراب علشان انتشر و معرفتش انسى حلمي في اني ابقا رسام كنت برسم اشخاص رصاص و فحم للاقارب و لبعض النجوم و المشاهير  واول فرصة حقيقية اثبت فيها نفسي كرسام جدران في محل بعمله دهنات اقترحت عليه فكرة رسمة تشارك في طريقة العرض و الحمد لله بدأت من موهوب  ثم هاوي  لرسام محترف . 

 و محترف دي مش مدح في نفسي او شغلي لا المقصود تحويل الهواية  لحرفة 

و تلقى نجاح كبير في الشارع المصري 

  و تميز برسمه في اي مكان عام و في اي وقت و هذا ما أدى الى اثارة الجدل ما بين معترضون باعتبارهم فراغ و مؤيدون فكرة نشر السعادة و التقاط صور مع الرسومات بعتبارها حدث مستجد على المجتمع المحيط بي الرسام  

و سجلت لقاءات تلفزيونية و جرائد مصرية و عربية و مجله عالمية بفضل الله من مدينة صغيرة في دلتا مصر المنصورة للعالمية و في سن مبكرة 

تكوين الفكرة عند الفنان يرجع لي انتماء مروان خالد السيد الحناوي لعائلة فنية من العيار الثقيل والده خالد الحناوي تعلم فن الخط العربي و الفن الاسلامي و الرسم الكنسي مع والده الرسام القدير   'سيد الحناوي'  الملقب بي رسام الملوك 

و ده الشرارة الي اشعلت الشغف في كيان مروان  الفنان المبتدأ  

و بيختم حديثه بي ما توصلت اليه الفضل لله وحده

 ألهمني اعمل شغل بلمجان علشان انهردة ابقى أعلى آجر رسام في مصر 

و الشكر أولآ واخيرا لله والناس العظيمه 

الي دعمتني نفسيًا و معنويًا

 

أحدث أقدم